"سوف يبقى الأدب كالزهر في روس الأغصان"
بدع الشاعر المبدع/ أحمد العزاني
وجواب وليد أبو راكان المصري
ـــــــ ـــــــ ـــــــ ـــــــ ـــــــ ـــــــ ـــــــ
أبيات الأديب احمد العزاني أبو فارس
يــا ســلامي ســلام الاف مــا فــيه نقصان
مـــا يــحــن الــمريكاني ربــد مــن مــقصه
لــلوليد الــذي قــدره فــي الــقلب مــنصان
ذاك ذي ربــنــا بــالــجود والــطــيب خــصه
يــا صــديقي زمــان الخالدي وابن حمصان
راح والــشعر مــا عــاد اصــبحت لــه منصه
اقــتــحمها الــهــفل واحــتلها كــل قــرصان
كـــل دراج روح لـــه مــن الــسوق حــصه
واصــبح الــشعر والموروث هامد وخلصان
والــجماهير غــوشها الــذهب هــو وفــصه
آح فــي آح يــالمصري وفــي الآح نــغصان
عــاد قــلبي مــله والــحلق بــه الــف غصه
___
جواب وليد أبو راكان المصري
___
رحــب ال (م.ط) من حصن فيه التحصان
واطــلقوا مــن مــواصيرة ب 2000 رصــه
فــيك يــاقانص الــجزلا ومــن للأدب صان
فـــي خــطــابه و مــوالــه وشــعره ونــصه
كــان مــوروثنا مــا يــختلف فيه شخصان
لــكــن الــيوم كــم تــسعى ايــادي لــرخصه
والــجــماهير تــتــأثر بــهــيكل وقــمــصان
والــمضامين مــخبوصه بــالالحان خــبصه
والــحداثه ظــهر فــيها مــن الــفص فصان
فــص راقــي ونــوع آخــر بــسيفك تــقصه
سوف يبقى الأدب كالزهر في روس لغصان
أو كــما الــبحر ذي مــا يــشتكي يوم نقصه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق