الخميس، 21 أغسطس 2014

صَوْتُ أَلـمدَافِعِ

صَوْتُ أَلـمدَافِعِ

قــال ابــوراكان صــوت المدافع 
======= ميـــــزة الواقع ومنهج صراعه
والـتـقــطـع وابتـــكــار المــوانع 
======= أصبحت موضة لفرض القناعه
والبري يُغـتال وســـط الشوارع 
======= وأيضاً التـفـجـيــر ساعه بساعه
والكهارب وضعها صار ضايع 
======= وإندفاع النفـط فــرقـــع شعـاعه
دونــمـــا ندرك أســاس الدوافع 
======= أو.. من الداعـــم لتلك الجماعه
ضــد مجهول ... ألمتابع يتـابع 
======= فـــي فضــائياتنــــا والإذاعــــة
والتُهــم مابــيــن نــازل وطالع 
======= كل جانب يذهلك فــــي دفااعه
والرئيس اصبح بصنعاءمفارع 
======= بين ضيف المصلحه والشواعه
والفئـــات اتنــوعـت بالمطامع 
======= مـن يُبى منصب يشـمـر ذراعه
والأمـــم حـطــت لنا بند سابع 
======= تدعم القــائد وتـحـمـي صواعه 
والتحاليل اربكت كــــل سـامع 
======= تختلف مثــل اختلاف البضاعة
ذاك متــشــائـم وهــذا يــــدافع 
======= والمــواطن يشتكي من ضيـاعه
شــعـبــنـا للآن شــابع وقـــانع 
======= قاتــل الله مـــن يواصـل خداعة
1/3/2014م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إهداء للعريس الغالي عقيل المصري

 أهدي هذه الأبيات إلى شقيقي العزيز، الدكتور عقيل بن زيد المصري، بمناسبة اقتراب حفل زفافه.  في هذه المناسبة الثمينة التي تلامس شغاف القلب، تع...